نيك طيز زوجة ابي الفضولية الإباحية الفيديو

انا مروى امراة في الثلاثينات من عمري متزوجة و بالرغم ان زوجي كان ينيكني كلما كان في المنزل اوه كم احب نيك طيز الا انه اغلب الاوقات في عمله خارج البلد و كل وقتي اقضيه مع انه المراهق كان عمره عشرين سنة رغم انه لا تفرق بيننا سوى عشر سنوات الا اني احس كأني مسؤولة عنه مثل امه بالرغم ان امه لن يأتيها ابدا التفكير بكيف سيكون شكل زبه و كيف ستحس به و هو يدخلها لم تكن تنام في الايام الاخيرة بسبب احلامها الجامحة كانت دائما تستيقظ عرقانة و هيجانة … كان الان سعد في الحمام يستحم عندما دخلت الى غرفته و بدأت تفتش في اغراضه كان يملك العديد من الصور الاباحية و المجالات و لاكن ما اثار انتباهها هم عندما شعلت الكمبيوتر و وجدت فيديو جنسي ساخن كان رجل ينيك عشيقته بكل قوة حتى يسمع صوت تخبيطه و جسمها يرتعد و صريخها كان مرتفع اووه نعم ااوووه عندها و جدت قضيب هزاز جلست على الكرسي و انزلت كيلوتي الوردي ثم رفعت رجلاي على المكتب … ادخلت اصابعي في فمي و بللتها جيدا ثم انزلتها الى منطقتي الحساس اوووه كان كسي ملتعب و شفراتي منتفخة لدرجة كبيرة كنت احتاج ان ابرد نفسي ااااه بدات ادعك نفسي بكل قوة و الفيديو امامي يزيد سخونة و هو يلعق كسها كنت احس كانه يلعب بكسي الان امسكت الهزاز و بدات امرره على شفراتي و ثقبتي ااااااه ااااه اااه … في تلك للحظة دخل سعد علي و كان متفاجئ و لاكنه ينظر لي بجوع انحنيت على الارض و بدأت اضرب مؤخرتي و فارقتها عندها احسست بزبه يدخلني بكل قوة ثم بدأ ينيكني كانه يعاقبني و انا اتالم و استمتع بكل دخلة ااي اااه اااه ااه ثم بعد مدة طويلة امسكت بزبه الكبير و ادخلته الى فمي و بدات ارضعه و الحسه بكل قوة و لهفة و هو يتأوه من مصي له حتى انفجر على لساني اممم منذ ذلك اليوم اصبحت ادخل الى غرفته في كل فرصة اجدها .

مقاطع فيديو إباحية مماثلة

نيك طيز ساخن بين شابين مثيران
نيك طيز ساخن بين شابين مثيران

17.46k الآراء, مضاف 02/06/2020

27:00
24
لا يسعنا سوى أن ندعوك لقضاء أمتع الأوقات الجنسية من خلال تواجدك هنا في موقع dierenpornofilms.com، حيث تجد جميع الفيديوهات الإباحية الساخنة بدقة فائقة HD! بالتأكيد أنت متأهب للغاية وتمني نفسك بقضاء أمتع الأوقات بمشاهدة نيك طيز زوجة ابي الفضولية المُثير! لا تنس أن تقوم بحفظ نيك طيز زوجة ابي الفضولية الساخن للغاية في قائمة مُفضلاتك لأنك بكل تأكيد سترغب في مُشاهدته لاحقاً!